وتلقى الشيخ وتتلمذ علومه الإسلامية على يد شيوخ الجامع الأزهر أبرزهم رئيس قسم الحديث في كلية أصول الدين الدكتور موسى شاهين لاشين، كما التقى وتتلمذ على يد نخبة من العلماء منهم، والشيخ عبد الله بن قاعود والشيخ عبد الله بن جبرين الذي وصف الحويني قائلا عنه "مُحَدِّث مصر".
مئات القتلى في غارات إسرائيلية على غزة، وحماس تتهم نتنياهو بالانقلاب على اتفاق وقف النار
وقال أحد الناشطين على فيسبوك: "رأيت رجلاً سقط من طبقة محدثي القرون الأولى ... كان الحويني أجلّ رجل في هذه الطبقة يتكلم عن سياسة العلم وحب العلم وحرمة العلم والعلماء".
تتلخص أهداف المنتدى فى نشر الوعي الشرعي بخصوص ثوابت الدين وقضايا الأمة الكبرى، وإبراز رموز شرعية من خلال المنتدى لتفعيل دورهم في المجتمعات، وبناء الوعي الحضاري الإسلامي لدى الأمة وتحصينها من خطر الذوبان في الحضارات الأخرى، وتفعيل الطاقات الشرعية الشبابية.
كان يخطب جمعتين في الشهر بمسجد شيخ الإسلام في مسقط رأسه وألقى العديد من المحاضرات والدروس في مساجد مختلفة في مصر
أما كُنيته "أبو إسحاق"، فتعود إلى أبي إسحاق الشاطبي، أحد website أشهر العلماء الأندلسيين، الذي تعلّق حجازي بكتاباته.
تخرج من كلية الألسن قسم الأسباني وكان الأول على دفعته في كل أعوامها عدا السنة الأخيرة حيث كان الثاني.
درس اللغة الإسبانية بجامعة عين شمس في القاهرة ولتفوقه في دفعته أرسل في بعثة طلابية إلى إسبانيا، لكنه لم يستمر وعاد إلى بلده وتفرغ لطلب العلم الشرعي، ورحل من أجل ذلك إلى كل من الأردن والسعودية.
ولم تصدر أي بيانات رسمية من مصر تمنع دفنه على أراضيها، كما لم يُعلن عن طلب من أسرته لنقل الجثمان. في المقابل، سمحت مصر بدفن الآغاخان احترامًا لوصيته وعلاقاته الطيبة بمصر.
آراؤه حول قضايا المرأة مثل تشبيهه وجه المرأة بالفرج من حيث وجوب التغطية وتحريمه عمل المرأة
ما إن انتهى من قراءة الكتاب حتى اكتشف أن كثيرا من الممارسات الشائعة بين المسلمين في الصلاة، بما في ذلك ما كان يفعله شخصيا، تخالف السنة الصحيحة، وهذا الإدراك دفعه إلى شراء النسخة الكاملة من الكتاب، وهي النقطة التي حولت مسار حياته.
أبرز ثلاثة علماء رياضيات عرب لا يزال العلم الحديث يذكرهم حتى اليوم
وفقًا للمصادر المتاحة، من المقرر إقامة صلاة الجنازة غدًا في أحد المساجد الكبرى في قطر، ثم دفن الجثمان هناك.
كان والده من أعيان قريته، وسماه حجازي تيمنا بموسم الحج إلى بيت الله الحرام، كما كانت له والدته سندا في طلب العلم.